سامسونج تطلق أجهزة دفترية جديدة ضمن مجموعة Series 3


متوفرة للشراء والطلب عبر موقع أمازون


أطلقت سامسونج على موقع أمازون مجموعتها الجديدة من الأجهزة الدفترية The Samsung Series 3 للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية.

المجموعة الجديدة جاءت بثلاثة أجهزة مختلفة المواصفات حيث يمتاز الجهاز الأول "  NP300V5A-A03 " بشاشة بحجم 15.6 بوصة ومعالج Core i3 بسرعة 2.1 جيجا هيرتز، كما أنه مزود بذاكرة عشوائية بسرعة 4 جيجابايت وقرص صلب بمساحة 500 جيجابايت وهو مزود بتقنيتي البلوتوث والواي فاي و بسعر يبلغ 591 دولار أمريكي.

أما الجهاز الثاني فهو " NP300V4A-A01 " والذي بشاشة بحجم 14 بوصة ومعالج Core i3 بسرعة 2.1 جيجا هيرتز، كما أنه مزود بذاكرة عشوائية بسرعة 4 جيجابايت وقرص صلب بمساحة 640 جيجابايت وهو مزود بتقنيتي البلوتوث والواي فاي وبسعر يبلغ 657 دولار أمريكي.

وآخر هذه الأجهزة جهاز " NP350U2B " والذي تم عرضه للطلب المسبق عبر أمازون بسعر 749.99 دولار أمريكي، ويمتاز بمعالج Core i5 بسرعة 2.3 جيجا هيرتز، وذاكرة عشوائية بسرعة 4 جيجا بايت وقرص صلب بمساحة 500 جيجا بايت، كما أنه مزود بتقنيتي البلوتوث والواي فاي ويدعم قاريء البطاقات والمزيد.
مصدرwww.aitnews.com

كانون الشرق الأوسط تكشف النقاب عن مجموعة PIXMA الجديدة


مزايا متطوّرة مصمّمة لتمنح طباعة عالية الجودة
طرحت كانون الشرق الأوسط اليوم مجموعتها الجديدة من طابعات PIXMA التي تضمّ طرازات تجمع التصاميم الراقية والأنيقة مع المزايا والبرامج المتفوّقة. وفي المجموعة طرازات تتناسب مع كلّ المطالب، من المستوى الأساسي وصولاً إلى المستخدمين المتقدّمين، وتزخر كلها بمزايا متطوّرة مصمّمة لتمنح طباعة عالية الجودة.

وتضمّ مجموعة PIXMA الجديدة بعض أكثر الطرازات دينامية في السوق، مع تصميم أنيق أسود مربّع المظهر يجعلها تتميّز عن غيرها من الطابعات. ومع نظام اللمس الذكي (Intelligent Touch) الجديد، ووظيفة طباعة أفلام بتعريف عالٍ كامل، وقدرة الولوج المباشر إلى Flicker® من برنامج Esay-Photo Print EX، يزداد الإبداع ويصبح المستحيل ممكناً. فمجموعة PIXMA تنجز كلّ المطالب بأسلوب راقٍ.

PIXMA MG8140 وPIXMA MG6140 هما  طابعتان متعدّدتا الوظائف تجمعان الشكل الجميل مع سهولة الاستعمال. وتتميّزان بمظهر خارجي أسود أنيق يتماشى مع كلّ مساحة عصرية  وعند تشغيلهما تضيء شاشة TFT على الفور مع لوحة تحكّم وسطية كبيرة توجّه المستخدم من خلال سطح بيني سهل الاستخدام يستعين بنظام اللمس الذكي الجديد من كانون.

وتضمّ كل الطرازات في المجموعة الجديدة وظيفة طباعة أفلام بتعريف عالٍ كامل، وهو برنامج يسمح بطبع اللحظات المهمّة من فيديو عالي التعريف تمّ التقاطه بكاميرا من كاميرات كانون بالعدسة الأحادية العاكسة الرقمية أو أفلام عالية التعريف صُوّرت بكاميرات كانون الرقمية. أما تكنولوجيا تحسين إطار الأفلام (Movie Frame Enhancement) فتضمن نتائج ممتازة النوعية بالقضاء على عيوب الصورة عبر تحليل اللقطات قبل الصورة وبعدها.

يعطي CREATIVE PARK PREMIUM لمَن يستخدم حبر كانون الأصلي قدرة ولوج محتوى حصري لدى فنّانين محليين وعالميين معروفين. وبالتالي يمكن استخدام هذا المحتوى المميز لتصميم الألبومات والروزنامات وغيرها من المشاريع الخلاقة وطبعها.

تقدّم مجموعة PIXMA الجديدة مرونة أكبر بفضل التوصيل اللاسلكي المدمج. وتتوافر هذه الميزة في بعض الطرازات المختارة، منها PIXMA MP495، وتسمح للمستخدم بالطباعة من مجموعة من الأجهزة بتوصيل لاسلكي عوضاً عن حصرها بالطباعة من الكمبيوتر. بالتالي، بالإضافة إلى الكمبيوتر المنزلي والكمبيوتر المحمول، تسمح مجموعة PIXMA الجديدة للمستخدم بالطبع من عدد من الأجهزة مثل iPhoneTM، أو AndroidTM، أو Playstation 3TM.

وتؤمن ميزة التشغيل السريع سهولة في العمل مع خطوات أقلّ لإتمام الوظائف المتكرّرة. فانخفضت فترة الممتدّة من التشغيل إلى بدء الطبع كثيراً، وبات في الإمكان طباعة صورة من بطاقة ذاكرة بخطوتين فحسب.

كما يمكن العثور على مجموعة من مزايا PIXMA الكلاسيكية في كلّ طراز من الطرازات للاستفادة من سهولة التشغيل التي اعتادها المستخدم. مع الحرص على عدم فقدان أي ميزة من مزايا التشغيل السهلة، وما زالت المجموعة الجديدة (تبعاً للطراز) تتحلى بتكنولوجيا التشغيل السريع، والطبع المباشر على الأقراص، وطباعة دوبلكس آلية، وصفيحة أوراق ذاتية الفتح، وAuto Document Fix لنيل مسح سهل وواضح.
مصدر. www.aitnews.com

"غوغل+" مرشح للتفوق على تويتر و"لينكدإن" خلال عام


استطلاع يسلط الضوء على نمو شبكات التواصل الاجتماعي
بينت دراسة صدرت حديثا أن شبكة "غوغل" للتواصل الاجتماعي +Google نجحت حتى الآن في استقطاب 13% من المستخدمين البالغين في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن المتوقع أن يرتفع ذلك إلى 22% في غضون عام. 
وعليه، توقعت الدراسة أن تتفوق شبكة "غوغل" للتواصل الاجتماعي على كل من "تويتر" و"لينكدإنLinkedIn، لتحتل المركز الثاني بعد موقع "فيسبوك". 

وقد اعتمد التقرير على استطلاع للآراء شارك فيه أكثر من 1000 مستخدم بالغ في الفترة ما بين 29 يوليو إلى 2 أغسطس الجاري، وأشار إلى أن 71% من البالغين في الولايات المتحدة الأمريكية ما يزالون يستخدمون شبكة "فيسبوك"، إلا أن هذا الرقم مرشح للانخفاض إلى 69% خلال عام من الآن. 

وقال 30% من المستخدمين الذين يملكون حسابات لدى كلا الموقعين أنهم سيختصرون من الزمن الذي يقضونه على شبكة "فيسبوك". بالمقابل، أقر 31% من مستخدمي شبكة +Google أنهم هجروا حساباتهم على موقع "غوغل" للتواصل الاجتماعي أو أنهم لم ينشروا أي شيء عليها. 

من ناحية أخرى، استمر تقدم كل من "تويتر" و"لينكدإن" LinkedIn، إذ من المنتظر أن ينضم قرابة 3% من تعداد سكان الولايات المتحدة إلى قاعدة المشتركين في موقع "تويتر" خلال العام القادم، لتحصل حصته إجمالا إلى 20% منهم. 

وأشار 45% من المشاركين في هذا الاستطلاع إلى أنهم يواظبون على قراءة المحتوى على موقعهم يوميا مقابل 62% من المشتركين في موقع "فيسبوك"، و42% من المشتركين في موقع "تويتر"، وأخيرا 8% من المشتركين في موقع LinkedIn.
مصدر www.aitnews.com

تقرير حول البرامج الضارة خلال شهر مايو من كاسبرسكي


تم صد 242,7 مليون حالة هجوم على الشبكة

يداوم الخبراء في شركة "كاسبرسكي لاب" على تقديم تقريرهم الشهري حول الأنشطة الضارة التي قد تظهر على أجهزة كمبيوتر المستخدمين وعبر الإنترنت.
شهر مايو في أرقام:
تم تجميع الإحصاءات التالية في شهر مايو باستخدام بيانات مجمَعة من أجهزة كمبيوتر تستخدم منتجات Kaspersky Lab:

242,7 مليون حالة هجوم على الشبكة تم منعها؛
71,3 مليون حالة إصابة متنقلة عبر الويب تم منعها؛
213,7 برنامج ضار تم كشفه وتحييده على أجهزة كمبيوتر المستخدمين؛
84,3 مليون حكم قاطع موجِّه (مساعد على الكشف) تم تسجيله.

برنامج مكافحة الفيروسات Rogue لنظام التشغيل Mac OS Xفي شهر مايو، كانت هناك 109,218 محاولة لإصابة أجهزة كمبيوتر المستخدمين ببرامج مكافحة الفيروسات وهمية احتيالية (rogue) عبر الإنترنت. وهذا العدد أقل مرتين من ذروة نشاطه في شهري فبراير ومارس عام 2010، حين كان يقع حوالي 200,000 حادثة أمان شهريًا خلال هذه المدة. ورغم ذلك، جاءت هجمات برامج مكافحة الفيروسات الوهمية الاحتيالية بمثابة مفاجأة لمستخدمي أجهزة كمبيوتر Apple.

وتم الكشف عن أول هجمات في 2 مايو عندما امتلأت الإنترنت بأخبار حول موت أسامة بن لادن. فبعض المستخدمين الذين كانوا يبحثون عن معلومات حول هذا الحدث لم يتلقوا نتائج بحث، بل تلقوا إخطارًا في نافذة المستعرض تخبرهم أن فيروس حصان طروادة (Trojan) تم اكتشافه على أجهزتهم ويمكن إزالته. فإذا ما وافق المستخدم على هذا الكلام المعروض من قِبل برنامج مكافحة البرمجيات الضارة (وهو برنامج مزيف)، فإن برنامج مكافحة الفيروسات الوهمية الاحتيالية هذه (في حالتنا كان البرنامج المحتال هو MAC Defender) سيزعم أنه قد اكتشف العديد والعديد من البرامج الضارة على جهازك (وفي الحقيقة لا يوجد شيء) ثم يطلب منك مبلغًا من 59 إلى 80 دولارًا لتخليصك منها. فإذا ما دفع الضحية هذا المبلغ مقابل الحصول على الخدمة التي يقدمها هذا البرنامج الوهمي، فسيحصل على مفتاح تسجيل، وعندما يقوم المستخدم بإدخال هذا المفتاح، سيخبره النظام أنه تم الآن التخلص من البرامج الضارة.

ومما يضحك، أن عدد "التوقيعات" المزعوم في "قاعدة بيانات مكافحة الفيروسات" الخاصة ببرنامج MAC Defender وصل إلى 184,230 توقيعًا. مع العلم بأن عدد البرامج الضارة المرصودة لنظام التشغيل Mac حتى اليوم بضعة مئات، فلم يصل حتى إلى الألف.

برنامج ضار لنظام التشغيل Win64إن النمو المشهود في عدد المستخدمين الذين يفضلون نظام التشغيل 64 بت أمر ملاحظ لم يتركه لصوص الإنترنت.  ففي شهر مايو، قام مجرمو الإنترنت البرازيليون ـ الذين تخصصهم الأول خلال السنوات الأخيرة كان أحصنة طروادة التي تستهدف الأنشطة المصرفية والبنكية ـ بإصدار أول فيروسات جذر (rootkit) لنظام التشغيل Windows فئة 64 بت (واسم هذا الفيروس هو Rootkit.Win64.Banker). وكانوا يستهدفون عمليات تسجيل دخول المستخدمين وكلمات المرور الخاصة بهم عند قيام هؤلاء المستخدمين بتسجيل الدخول إلى الأنظمة البنكية. أثناء الهجوم كان يتم إعادة توجيه المستخدم إلى صفحات احتيالية تشبه مواقع الويب الخاصة بالبنوك حسنة السمعة. كما شهد شهر مايو أيضًا عودة ظهور البرنامج الضار ZeroAccess، لكن هذه المرة كان حصان طروادة قادرًا على العمل على أنظمة x64. حيث حدثت إصابة لأجهزة الكمبيوتر باستخدام هجوم يستخدم برامج يتم تنزيلها بشكل خفي. وبعد اختراق ZeroAccess كمبيوتر الضحية، يحدد ما إذا كان كمبيوتر الضحية يعمل بنظام تشغيل 32 بت أم 64 بت ثم يقوم بتنزيل الإصدار المناسب من برنامج التسلل (من الباب الخلفي) إلى نظام التشغيل.  

حتى شركة سوني لم تسلم مرة أخرى من الاستهداف. لم يعط القراصنة شركة سوني مهلة تستريح منها من عناء التعرض لهجوم فيروسات. فبعد الهجمات الأخيرة على Sony Playstation وSony Online Entertainment Networks في أبريل الماضي، وقع هجوم (تسوية) على موقع شركة سوني باللغة التايلاندية في 20 مايو. مما أسفر عن صفحة احتيالية تستهدف أصحاب بطاقة الائتمان الإيطاليين، وجرت استضافة هذه الصفحة على hdworld.sony.co.th. 

ولم يكن هذا نهاية المطاف. ففي يوم 22 مايو، تم الهجوم على الموقع اليوناني SonyMusic.gr، مما جعل بيانات المستخدم متاحة للوصول العام، بما في ذلك ألقاب المستخدمين، وأسماؤهم الحقيقية، وعناوين بريدهم الإلكتروني. وبعدها بيومين، تم الكشف عن العديد من الثغرات الأمنية (نقاط قابلة للاختراق) على موقع sony.co.jp. لكن من حسن الحظ أن قاعدة البيانات المسروقة هذه المرة لم تكن تحتوي على البيانات الشخصية للمستخدمين. 

وفي تنبؤاتنا لعام 2011 حذرنا من أن المعلومات من أي نوع قد تصير هدفًا للعديد من الهجمات. لكن لسوء الحظ، لا يغني حذر من قدر، وجاء عدد الهجمات التي وقعت على شركة سوني ليؤكد دقة ما تنبأنا به. وحاليًا، تعد مشكلات أمان تقنية المعلومات في غاية الأهمية باعتبار أن خدمات مثل PSN وiTunes تحصد أكبر قدر ممكن من المعلومات. ولا يكون التشريع الذي يحيط بأمان البيانات الشخصية دومًا واضحًا، وكل ما يملك المستخدمون فعله ما هو إلا التوقف عن استخدام هذه الخدمات. 

ولا شك أن الهجمات على شركة سوني كانت مخططة بعناية وتم تنفيذها جيدًا. يمكننا اليوم التنبؤ بأن الخدمات الشبيهة لـ PSN سوف تصبح هدفًا لهذه الهجمات في المستقبل. وبالتالي يحتاج المستخدمون إلى التحقق بكل عناية عند استخدام هذه الخدمات والحرص عند التعامل مع الشركات التي توفرها.
مصدرwww.aitnews.com

تحذير من هجمات تستهدف الحوسبة السحابية والأجهزة الجوالة


تقرير تريند مايكرو لتهديدات الربع الثاني من 2011
نشرت "تريند مايكرو" تقرير التهديدات الموجز للفصل الثاني 2011، والذي رصدت من خلاله أخطر التهديدات التي تحيق ببيئة الحوسبة في الوقت الحاضر وتوجهات تلك التهديدات.
وقالت الشركة إن أبرز توجهات هذا الفصل كانت انتشار البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الأجهزة التي تعتمد نظام "آندرويد" والتي اقترنت مع هجمات اختراق البيانات المحفوظة في بيئة الحوسبة السحابية إلى مستويات غير معهودة، مضيفة أن أعمال الاحتيال والتحايل عبر الشبكات الاجتماعية، مثل "فيس بوك"، باتت أكثر تعقيداً، فيما يواصل مجرمو الإنترنت شن الهجمات الخبيثة بأشكالها المختلفة تحقيقاً لأغراضهم الإجرامية.

وقال ريموند جينز، كبير المديرين التقنيين لدى "تريند مايكرو" إن عدم اتخاذ التدابير اللازمة لصد تلك الهجمات فإنها ستلحق ضرراً بالغاً بالكثيرين حول العالم قبل نهاية العام. 

وأوضح أن مجرمو الإنترنت يشنون بدورهم هجماتهم بوتيرة مقلقة، مما يشكل بطبيعة الحال خطراً داهماً يتهدد الكثير من الشركات والمستخدمين.

كما حذر باحثون لدى الشركة من خطر معاينة البريد الإلكتروني في العمل وتنزيل تطبيقات قد تنطوي على فيروسات حصان طروادة وبينوا والأضرار الناجمة عن ذلك على صعيد المستخدمين ومؤسساتهم، ولا سيما بعد الهجمات المتعددّة خلال الرُّبع الثاني من العام 2011. 

واحتلت الأجهزة التي تعتمد تطبيقات مايكروسوفت صدارة الأجهزة المستهدَفة خلال الرُّبع الثاني 2011، حيث بلغت الهجمات الموجَّهة ضدها 96 هجمة، فيما احتلت تلك المتوافقة مع تطبيقات غوغل و"أدوبي" المرتبتين الثانية والثالثة على التوالي (65 و62 هجمة).

وعلى الرغم من الزيادة المطردة في أعداد أجهزة ماكنتوش وأبل الجوالة المستهدَفة وبعد أن احتلت المرتبة الأولى خلال الرُّبع الأول من العام 2011، قالت "تريند مايكرو" إن الأجهزة المزودة بتطبيقات "آبل" خرجت من قائمة أكثر عشرة شركات مستهدفة خلال الرُّبع الثاني 2011. 

وفي ظل الانتشار الذي حققه نظام "آندرويد"، تعرّضت الأجهزة التي تعتمد نظام "غوغل" للتشغيل إلى ثلاث هجمات رئيسية على الأقل خلال الرُّبع الثاني من العام 2011. وكما كان الحال في البرمجيات الخبيثة السابقة المستهدِفة لنظام التشغيل أندرويد، ظهرت تلك الهجمات الثلاث على صورة تطبيقات أو تحديثات زائفة أوهمت المستخدمين بضرورة تفعيلها.

أما على صعيد شبكات التواصل الاجتماعي، تعرض موقع "فيس بوك" إلى هجمات عدّة ظهرت بصورة وصلات خبيثة مصمّمة لأغراض احتيالية تهدف إلى سرقة البيانات المصرفية والمعلومات الخاصة.
 مصدرwww.aitnews.com

الألعاب الاجتماعية تغزو الهواتف الذكية

ذكر مجموعة من الخبراء في مجال الصناعات التكنولوجية أن الألعاب الاجتماعية أصبحت جزء لا يتجزأ من الهواتف الذكية. حيث مكنت الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية المستخدمين من التمتع بألعابهم المفضلة خارج نطاق المنزل أو المكتب. 
وقد ذكرت شركة Ovum الاستشارية للاتصالات أنه من المتوقع أن ترتفع مبيعات الهواتف الذكية في آسيا والمحيط الهادي لتصل إلى 200 مليون سنويًا بحلول عام 2016 أي ثلث مبيعات الهواتف المحمولة في هذه المنطقة. 

وفي هذا السياق، ذكر جيفري جيانج مدير شركة Touch Dimensions المتخصصة في تطوير الألعاب لجميع المنصات أن 90% من اللاعبين سيستخدمون هواتفهم للاستمتاع بالألعاب الاجتماعية في المستقبل. وأشار إلى أن عملاء الشركة أصبحوا يتمتعون بالألعاب الاجتماعية المصممة للهواتف الذكية أكثر من تلك المصممة للحواسب الشخصية أو أجهزة Xbox 360. 

وتجدر الإشارة إلى أن مطوري اللألعاب الاجتماعية يجمعون ثروات كبيرة من خلال بيع هذه الألعاب كتطبيقات مدفوعة لمنصات الهاتف مثل متاجر تطبيقات أندرويد وآبل. ولعل من أهم وأشهر هذه الألعاب الاجتماعية لعبة Angry Birds ولعبة Farmville المطورة من قبل شركة Zynga التي وصلت عائداتها إلى 850 مليون دولار خلال العام الماضي. 

وفي هذا الصدد، يقول دافيد كو نائب الرئيس لشركة Zynga أنه من المتوقع أن يتم شحن ما يقرب من 1.1 بليون هاتف ذكي بحلول عام 2015، الأمر الذي يعتبر فرصة هائلة للوصول إلى مزيد من اللاعبين في جميع أنحاء العالم. 

من ناحية أخرى، ذكرت شركة نوكيا أن اللاعبين شكلوا القسم الأكبر من مستخدمي متجر التطبيقات OVI، وفي شركة آبل احتلت ألعاب المحمول 9 أماكن من أفضل بين 10 تطبيقات مبيعًا.  

مصدرwww.aitnews.com

HTC تطرح هاتفًا محمولًا مزوداً بزر خاص بموقع فيسبوك


يبلغ سعره 50 دولار فقط
طرحت شركة HTC  هاتف Status الجديد الذي صمم بالتعاون مع شبكة فيسبوك الإجتماعية. ويعمل Status بنظام التشغيل Android 2.3 Gingerbread كما يحتوي زرا خاصا بشبكة فيسبوك.

ويتميز هاتف  Status بتصميمه الأنيق والانسيابي وراحة استخدامه، حيث يتمتع بلوحة أزرار كبيرة وبكبر حجم الأزرار ذاتها وبعدها المريح عن بعضها وشاشة لمس بقياس 2.6 بوصة وكاميرا خلفية 5 ميجابكسل وأخرى امامية لمحادثات الفيديو.  

وما يميز HTC Status هو الزر الخاص بشبكة فيسبوك حيث يقوم المستخدم بنقرة واحدة على ذلك الزر للوصول إلى حائطه الشخصي على فيسبوك، أما الضغطة الطويلة على ذلك الزر فتظهر قائمة بالمواقع القريبة ليطلع المستخدم أصدقائه على الشبكة بمكانه. 

ويقوم الزر بالتوهج والإضاءة المتقطعة عند تشغيل الكاميرا لينبه المستخدم إلى سهولة رفع أية صورة إلى الشبكة بضغطة واحدة على الزر. وعند فتح متصفح الانترنت تكفي ضغطة واحدة على الزر ليتم تضمين رابط الانترنت في المنشور. وربما تشكل شاشة Status عائقا لمحبي فيسبوك حيث تصعب قراءة الرسائل ذات الخط الصغير  كما يصعب التنقل ضمن صفحات الانترنت الطويلة.
مصدرwww.aitnews.com